وحسب المعطيات المتوفرة فقد احتلت مدينة الدار البيضاء المرتبة الاولى من حيث عدد رجال السلطة المطاح، بهم تليها مدينة الرشيدية وصفرو وميدلت والجديدة.
وبحسب مصادرنا فان اللائحة التي توصلت بها مختلف الولايات والعمالات بالمملكة جاءت على الشكل التالي:
الدار البيضاء: الكاتب العام لعمالة بن امسيك سيدي عثمان و13 رجل سلطة
افران: الكاتب العام للعمالة
تاونات: 2 رؤساء الدوائر
سلا: ثلاثة رجال سلطة برتبة قائد
طنجة: رجل سلطة واحد وخليفة قائد واحد
دائرة مولاي يعقوب: رجلي سلطة برتبة قائد
الفقيه بنصالح: رجل سلطة واحد
تازة: رجل سلطة واحد
صفرو: خمسة رجال سلطة
طانطان: خليفة قائد
الراشيدية: ستة رجال سلطة بينهم اثنين رؤساء دوائر
ميدلت: خمسة رجال سلطة
الخميسات: ثلاثة رجال سلطة
سيدي بنور: قائد واحد
مراكش: باشا وقائد تم توقيفه، وتوجيه توبيخ لرئيس قسم الشؤون الداخلية
فاس: ثلاثة رجال سلطة
برشيد: اثنين من رجال السلطة
الجديدة: ثلاثة رجال سلطة، وكاتب عام بالعمالة، وباشا
خريبكة: رجل سلطة واحد
اكادير: الكاتب العام
يذكر أن الزلزال الملكي الأخير أطاح أيضا بكل من والي جهة مراكش تانسيفت وعامل عمالة مراكش، وعمال أقاليم الحسيمة ووزان وتازة وزاكورة ووارزازات وسيدي بنور.
تمازرتنو منذ 3 سنوات
الإعفاء بالنسبة لرجل السلطة هو الموت البطيء .الإقصاء من المشاركة في صناعة القرارات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية محليا إقليميا وجهوا معناه بالنسبة للعامل أو الوالي أو رجل سلطة وبعد سنوات من كسبه شخصية قيادية يجد نفسه بدون مهمة ،والله لضربة قاضية وبكل المقاييس وهده كافية ليتعدب وينكم ويدوب بين أقرانه من المسؤولين وبالتالي الدخول في دوامة الأمراض النفسية والعقلية
مزبلة التاريخ تنتضركم يا خونة ادهبو وكولو الحرام الدي جمعتموه ليكون سما في أمعاء اسركم والحساب العسير عند الله اكبر